عن المهدي
كذا نصه في الوحي عبد مقرب
مختار، علم فرد ،
ولم يدري هذا الأمر إلا أولو النهى من السادة الغر الذين هم قصد
فلله ما يخفي و لله ما يبدو ولله فيه الأمر قبل و من بعد
عن المهدي
👈 بعد أن كان مضطرا مقهورا كالأسير المأسور سينظر الله له برحمته فينثر عليه من خزائن الربوبية نثار كرامات الخوصوصية حتى يقوم بحقيقة العبودية فيغنيه الله بذلك ثم يقربه فيدنيه ويكرمه ويسميه ويلطف به ويدعيه فيأتيه بعد الدعاء من الاوجاع والالم... الخ