"هذا عن كَشفٍ عِندَنا؛ لا عن استِنباطٍ مِن نَظَر بما يقتضيه ظاهرُ خبَر، ولا غير ذلك. ومن أراد أن يِقف عليه فليَسلُك طريقَ الرِجال، وليلزم الخَلوة والذِكر؛ فإن اللّٰه سيُطلعُه على هذا كُلّه عَيناً؛ فَيَعلم أن الناس في عَمَاية عن إدراك هذه الحقائق".
[الفتوحات المكية]