اخر الاخبار

هي للاخت صفاء عن فلسطين




بسم الله الرحمان الرحيم 

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد 


وبعد


اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد






للأخت صفاء


تقول


28 نوفمبر 2023


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. قبل النوم دعوت الله برؤيا مبشرة للمسلمين ولأهل فلسطين. فهل هذه رؤيا؟ إن كانت رؤيا، فلماذا رمزية دخول البيوت بدون إذن؟ 


في البداية أرى انني في أمريكا بغرفة نوم على الطابق على الأرض ومعي إتنين من نساء. والإحساس أن هناك عصابة تريد دخول البيوت والإستولاء عليها. فأقفل الضوء وأغلق الستارات لكن بينما أفعل أرى حافلة خالية صفراء مدرسية طويلة كما عندنا في الغرب، يسوقها شخص مباشرة نحو باب المبنى كأنهم يريدون إستعمال الحافلة لغلق باب المبنى لكي لا يخرج أحد. هكذا أنا فهمت. أحاول أن اتصل ب 911 لكن لا أحد يرد وفهمت أنه ثم اختراق إتصالات الشرطة من طرف العصابة. 


ثم أرى أنه دخل علينا رجل اشقر الشكل يلبس الأسود لكن الاحساس هنا أنه مسلم وعصابته مشكلة أيضا لكن ليسوا بعرب. لكن فورا تغير الاحساس نوعا ما كأنها ليست عصابة بل مقاwمة شيء مثل حما/س. ففتحت يدي أمامه لأريه أنه لا احمل شيء وذهبت للنسوة الاتنين عانقتهما وقلت لواحدة منهن أن لا تقوم بحركة. كنت أخاف أن يتعدى علينا ولكن لم يفعل لكن كان يحمل مسدس يعني لو قمنا بشيء مفاجئ ممكن نضع أنفسنا في خطر. هكذا احساسي لكن لا أعرف ماذا كان هو يفكر.


ثم لما أنظر عبر الستائر إلى الخارج لا أرى الحافلة الصفراء بل أرى يمر من هناك رجلين طويلين القامة مقيدين من الوراء بالأصفاد، وورائهما رجلين من العصابة أو المقاwمة يدفعا الشرطيين. فأستغربت لما لاحضت أن الرجلين المقيدين طويلان الحجم ويلبسان أزرق سماوي وهو لون الشرطة في مناطق عدة في كندا لكن المشهد أنني في أمريكا. فهمت أنه تم الهجوم على الشرطة باكملها. لم يقتلوهم لكن وضعوا عليهم الأصفاد في مكان أن يكون العكس. 


ثم أرى جيش جنود أمر/يكيين يمرون وأنه أيضا ثم القبض عليهم والإحساس أن قاعدة عسكرية مجاورة ثم الهجوم عليها وإخلائها ودخلتها المقاwمة.


هنا المشهد خارج النافدة أمامي يتغير قليلا وكأنني أنظر إلى سماء رمادية وساحى حرب كبيرة، وجيش كبير عدده لا ينتهي و لأعضاء تلك المقاwمة كلهم يلبسون دروع بورجوندية اللون لكن في الشكل الأوروبي من القرون الوسطى وليس العربي. وكانت الدروع كبيرة جدا وقطع الدروع للأكتاف والذراعين والساقين كانت فضية اللون وكانوا يقولون بصوت مرتفع:


 "الله أكبر الله أكبر الله اكبر". 


فأجد نفسي أمام قائدهم يصرخ صراخ الجنود لما ينجحون في مهمة بينما ينظر لي مبتسم وكأنه يعرفني. كان جميل الوجه، شاب في الثلاتين. عينيه زرقاء وشعره أشقر وطويل يصل الكتفين وكان رومي الوجه لكن هو ايضا يصرخ "الله أكبر" ويضع يده على صدره ويضرب صدره فرحتا أنه تم إخلاء القاعدة العسكرية الأمريكية وتغييرها بجيشه. وأرى أن الزهور كانت معلقة على القطعة الفضية حول كتفيه، ثم نظر إلي مرة أخرى وهذه المرة بنظرة قوية لدرجة أتاني الاحساس أنه ولدي، وقال لي بصوت فيه حنان: 


"إن شاء الله" 


إستيقظت على ذالك. لا أعرف لماذا قال إن شاء الله بتلك النظرة. 


🥀ملاحضة: الغريب جدا في الأمر أن رمزية الدرع البرجوندي ظهر لي اول مرة في الرؤيا من يوليو التي فيها رمزية إبني المتكلم في الرؤى الذي كان في الرؤيا بعمر شاب وكانه أخ صديقة، وانفجر مبنى بدخوله فتشوه وجهه بسبب الإنفجار، واصبح في عمر صغير وفقط هناك كانت طاقته نفس طاقة الإبن وأخدته إلى مكان نشأته له إسمه Disneyland حتى يشفى ويكون مستعد للخروج ولما كان مستعد رايته يلبس درع (برجوندي اللون)


وهو الذي أتى إسمه (حميد)، وفي مايو هذه السنة أتى لي من المستقبل في ست 6 أو 7 سنين بإسم (تيودور) Theodor في رؤيا شخصية واخبرني بشيء يبقى شخصي وله علاقة بالواقع. لما بحثث في الإسم وجدته يعني "هدية الرب" إسم يوناني. وهذا الولد عينيه زرقاء في ثلاث رؤى، وأخرى عينين بنية. وآخر مرة رأيته كانت في أغسطس رؤيا الكوفية الحمراء وسيدنا عيسى ولما سألته هل سيقبلون بالطفل وعينيه زرقاء؟ والروابط تحت. عموما شعره بني أو أسود لكن هنا شعره أشقر وأعرف أن الملامح أحيانا رموز فقط. 


🥀رؤيا الطفل والدرع البورجوندي:

🥀رؤيا الطفل والكوفية وعيسى عليه السلام:

 

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -