اخر الاخبار

رؤيا من أعجب ما رأيت عن الامام المهدي



بسم الله الرحمان الرحيم 


وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد

وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد

وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد

وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد

وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد



بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى
وعلى آل بيته وصحبه أجمعين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته








منقولة 

بسم الله الرحمان الرحيم
رؤيا من أعجب ما رأيت
التاريخ: بداية يناير ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت روحا فرأيت الإمام المهدي عليه السلام يصعد درج عمارة شاهقة تتكون من عدة طوابق، كان عليه السلام يعاني من ألم في رجليه جعله يعرج، ونعله أيضا كأنه ليس بمقاسه ويسقط من رجليه فيعيده وهكذا يصعد ليصل لسطح العمارة في عجلة من أمره وصبر كبيرين، وعند كل طابق كان يخوض معارك ضارية أثناء صعوده، لما التحقت روحي بالمكان كان في الطابق الثالث أو الرابع كشعور أحسسته ولست متأكد، العدو في ذاك الطابق كان نتنيياهو وحوله الكثير من الجثث فدارت بينهما معركة قوية، الغريب أن مسدس المهدي كان يطلق طاقة عجيبة أشبه بالوميض الأبيض (للتقريب فقط)، أما النتن فكان يطلق من مسدسه ماءا أحمر، كان المهدي عليه السلام ثابت بقوة في مكانه بدون خوف أما النتن فسرعان ما تراجع خائفا ليختبئ خلف حائط كان بقربه، عندها أكمل المهدي صعوده وقبل ذلك ألقى بنظره لغرفة مجاورة ليرى إن كان هنالك عدو آخر فلم يجد غير رئيس الدفاع غالانت نائما وكأنه في غيبوبة، فرأيت الإمام عليه السلام يكمل صعوده وهو يعرج ويعاني جدا، عندها استفقت، والله على ما أقول شهيد.
ملاحظات وأحاسيس بالروح أثناء المنام:
أحسست أن الإمام المهدي عليه السلام في هذا المشهد اندماج بين روحه وجسده من حيث الإبتلائات والمهام.
أحسست أن ما يشغل المهدي ويأخذ كل تركيزه هو بلوغ السطح وأن معاركه ما هي إلا عوارض تصادفه أثناء ذلك لتمنعه من الوصول.
أحسست أنها معارك باطنية ضارية جدا وقوية تدور بين الحق والباطل والناس في غفلة عنها، ولا يعلم بها إلا القليييل جدا من عباد الله المختارين وأولياءه، وأن تفاصيلها تدور في أبعاد عميقة وكثيرة. والله يشهد على كلامي وكفى به خبيرا رقيبا.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -