اخر الاخبار

رؤيا منقولة : الامام يزيل اسحار لأخت من الأخوات

 


بسم الله الرحمان الرحيم 


وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد

وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد

وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد

وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد

وصلى الله وسلم وبارك هلى سيدنا محمد



بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى
وعلى آل بيته وصحبه أجمعين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



رؤيا لنور البيان، Nour albayane بسم الله الرحمان الرحيم رؤيا في بداية هذا الشهر (فبراير ٢٠٢٤) كنت روحا فرأيت الإمام المهدي عليه السلام متواجدا في بيت متواضع لا يرقى للعيش الكريم يحاول إيقاظ إحدى الأخوات الرائيات من غيبوبة بفعل الأسحار، كانت تلك الأخت ممددة في فسحة بالبيت قرب المطبخ وهو دخل للصالة في عمق البيت وتمدد أيضا محاولا أن يتواصل معها تخاطريا عن طريق الناصية مناميا وكانت تلك الطريقة الوحيدة ليوقظها بأن يخترق سحرها بوعيه ويبطله، هكذا فهمت أثناء المشهد، ثم ما أن أغمض عينيه وأخذ في محاولة الإتصال بها تخاطريا حتى وقف شيطان على هيئة شخص طويل كأنه ظل إسمه خالد (هكذا وقع ببالي إسمه) وقف بينه وبين الأخت بعد أن أغمض الإمام عينيه وأخذ يعمل أسحار وطقوس تمنع هذا التواصل، فجأة انتبه له المهدي وقام غاضبا جدا وتبع ذاك الشيطان وأخذ سكين من المطبخ بسرعة وهو يطارده في حالة هستيرية من الغضب، والشيطان كان يفر منه جريا برعب وخوف ثم قفز في المرحاض واختفى، بعدها رأيت الإمام يهم بالعودة ليوقظ تلك الأخت من غيبوبتها عن طريق التخاطر وهو في حالة من الإضطراب والغضب الشديد. انتهى ملاحظات وأحاسيس أثناء المنام: على الرغم أن الأخت كانت في مكان قريب من الإمام إلى أنني شعرت أنه لا يمكنه الوصول إليها ولا رؤيتها وكأنه بينهما أبعادا كثيرة جدا تفصلهم. أحسست أن الإمام كان يريد أن يوقظها وينقذها وفي نفس الوقت كان يريد الحصول على شيئ مهم يخصه عندها. الأخت التي رأيتها موجودة معنا على النت وهي من الرائيات، ولن أفصح عن إسمها إلا لها وعلى الخاص إن قدر الله ذلك بعد استخارة. سبب نشري لهاته الرؤيا هو أن ينتبه الإخوة والأخوات أصحاب الرؤى لأسحار كثيرة جدا تعمل لهم في الباطن والظاهر معا من شياطين الإنس والجن، ولأنه أيضا ليست المرة الأولى التي أرى تساليط وأسحار قوية وكثيرة على أخواتنا الرائيات حفظهن الله من كل شر وسوء ومكر بسر اسمه الحفيظ يارب. هذا والله يشهد على ما أقول.

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -