اخر الاخبار

عن المهدي : تنفك به الاحزان وتفرح الكنانة....




بسم الله الرحمان الرحيم 

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا


بسم الله الرحمان الرحيم 

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد 


اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد





كتب اسمه بحروف النور
وذكر اسمه في صحف الجفور
أنه من روح يلقيها جبريل من رب عليم
علمه ليس بمفهوم الا لاصحاب اللب المشحون
يدورحوله سر مكنون وهو من النون
رصدت له أعمدة ثلاث ورابعهم اسدا هول
تعلوهم هيئتهم ثلاث يحركوا ثلاث مفتاحهم نجم مغمور يخرج الملحدين من مخابئم بهم الوقاحة بعد قرون
من الاستراحة بعلم دجلي عقيم يخيل للغافلين أنه سليم ناظرين بعين واحدة ونفس حاقدة
عنها تجلي الشك وعتق الرق وفتح سجن الوهم القابيلي وإزاحة للسر التمثيلي فياتيهم الله من حيث لا يشعرون بمجيئ برق البرقوق والإمام الفاروق لايعرفه باحث ولايحصله باعث وهذا سر عجب ستراه في رجب ابشروا اهل مصر بقدوم الموعود فكره من ذهب يرصد له المعلوم تطول به الايام من ورائها ليالي ظلام فهذا طريق الاعداد وكان له في ذلك السهم رمز الحماية
وصاحب كل غايه مدده بعيد وسره حميد
وكان له السبق من قبله الوئل عند غفلة
من الزمان تنفك به الاحزان وتفرح الكنانة
بقدومه وتخليصها من العتق فهو الزئب المرصود لفك عقد الأمور ومن ورائه نسر تري به الأمور في ظل صراع في بقاع ضد عدو جهور وتقدم له وهو طفل يثور علي الظلم وحكم الجور وقال له مقامك هالك في حكم الدهور فتوجس وكان في مقام الجلوس وسقطت منه هيبته ورمزها صولجان تهتز له القلوب فنظر الجالسون في مقامه كيف لطفل
في حكم المأثور أن ينهي حكم الجور فارتعدت من قوله البطون ومن ورائه سفينة
وفي ظاهرها تسير عكس الوعد المحتوم ملكه بحور وجنوده سجور فافهم يامن تدعي العلم
ماذا نقول هذه هي حياته منذ طفولته يعيش مراحل الظهور لايفهم ماذا يقول قولنا الا ولي كان في مقامه حاميا لال بيته فلما احث بالظهور
كيف لطفل هكذا أن يملك ملك سليمان ويوسف وال بيت الرسول فانقلب عليه وثار في معاداته وقال له أمام الجلوس علي لسان عبد جلوس انت ولي صغور ولاتنسي المقامات

فانت طفل جهول وكان الفراق لحين حكم من الله معلوم افهم يامن تفهم إن كان لك الفهم ماذا نقول فهذا استكمالا لعلم الجفور فاعلم ماذا نقول؛؛؛ 

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -