اخر الاخبار

157 سؤال للمسكين المتحير قد طرحها الحكيم الترمذي






 

 بسم الله الرحمان الرحيم

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد

 

وبعد 

 

لقد طرح الحكيم الترمذي في كتابه ختم الاولياء مجموعة من الاسئلة ويظن بعض الباحثين والمهتمين بالامر أن من يجيب عنها 

هو الختم المحمدي  حيث أشار الى ذلك ابن عربي وقد حاول العديد الاجابة عنها كل حسب معارفه  فهي أسئلة في العرفان و التحقق 

والله تعالى أعلم ونحن هنا سنتشارك معكم هذه الاسئلة من أجل التدبر والمناقشة 

 

يقول الحكيم رحمة الله عليه 

 

فيقال لهذا المسكين المتحير:

 

(السؤال الأول) صف لنا منازل الأولياء إذا استفرغوا مجهود الصدق، كم عدد منازلهم؟

(السؤال الثاني) وأين منازل أهل القربة؟

(السؤال الثالث) وأين الذين جاوزوا العساكر، وبأي شيء جاوزوا؟

(السؤال الرابع) وإلى أين منتهاهم؟

(السؤال الخامس) وأين مقام أهل المجالس والحديث؟

(السؤال السادس) وكم عددهم؟

(السؤال السابع) وبأي شيء استوجبوا هذا على ربهم؟

(السؤال الثامن) وما حديثهم ونجواهم؟

(السؤال التاسع) وبأي شيء يفتتحون المناجاة؟

(السؤال العاشر) وبأي شيء يختمونها؟

(السؤال الحادي عشر) وبماذا يجابون؟

(السؤال الثاني عشر) وكيف يكون صفة سيرهم؟

(السؤال الثالث عشر) ومن الذي يستحق خاتم الأولياء، كما استحق محمد، صلى الله عليه وسلم ، خاتم النبوة؟

(السؤال الرابع عشر) وبأي صفة يكون ذلك المستحق الملك؟

(السؤال الخامس عشر) وما سبب الخاتم، وما معناه؟

(السؤال السادس عشر) وكم مجالس الملك، حتى يوصل إلى ملك الملك؟

(السؤال السابع عشر) وأين مقام الرسل من مقام الأنبياء؟

(السؤال الثامن عشر) وأين مقام الأنبياء من مقام الأولياء؟

(السؤال التاسع عشر) وأي شيء حظ كل رسول من ربه؟

(السؤال العشرون) وأي اسم منحه من أسمائه؟

(السؤال الحادي والعشرون) وأي شيء حظوظ الأولياء من أسمائه؟

(السؤال الثاني والعشرون) وأي شيء علم البدء؟

(السؤال الثالث والعشرون) وقوله: (( كان الله ولا شيء معه )) .

(السؤال الرابع والعشرون) وما بدء الأسماء؟

(السؤال الخامس والعشرون) وما بدء الوحي؟

(السؤال السادس والعشرون) وما بدء الروح؟

(السؤال السابع والعشرون) وما بدء السكينة؟

(السؤال الثامن والعشرون) وما العدل؟

(السؤال التاسع والعشرون) وما فضل بعض النبيين على بعض، وكذلك الأولياء؟

(السؤال الثلاثون) : (( وخلق الله الخلق في ظلمة )) .

(السؤال الحادي والثلاثون) : وما قصتهم هناك؟

(السؤال الثاني والثلاثون) وكيف صفة المقادير؟

(السؤال الثالث والثلاثون): وما سبب علم القدر، الذي طوى عن الرسل فمن دونهم؟

(السؤال الربع والثلاثون) ولأي شيء طوى؟

(السؤال الخامس والثلاثون) ومتى ينكشف لهم سر القدر؟

(السؤال السادس والثلاثون) وأين ينكشف لهم؟

(السؤال السابع والثلاثون) ولمن ينكشف منهم؟

(السؤال الثامن والثلاثون) وما الإذن في الطاعة والمعصية من ربنا؟

(السؤال التاسع والثلاثون) وما العقل الأكبر، الذي قسمت منه العقول لجميع خلقه؟

(السؤال الأربعون) وما صفة آدم عليه السلام؟ (السؤال الحادي والأربعون) وما توليته؟

(السؤال الثاني والأربعون) وما فطرته؟

(السؤال الثالث والأربعون) وما الفطرة؟

(السؤال الرابع والأربعون) ولم سماه بشراً؟

(السؤال الخامس والأربعون) وبأي شيء نال التقدمة على الملائكة، حتى أوهم بالسجود له؟

(السؤال السادس والأربعون) وكم عدد الأخلاق التي منحه عطاء؟

(السؤال السابع والأربعون) وكم خزائن الأخلاق؟

(السؤال الثامن والأربعون) وقوله عليه السلام (( إن لله مائة وسبعة عشر خلقاً )) ما تلك الأخلاق؟

(السؤال التاسع والأربعون) وكم للرسل منها؟

(السؤال الخمسون) وكم لمحمد، صلى الله عليه وسلم ؟

(السؤال الحادي والخمسون) وأين خزائن المنن؟

(السؤال الثاني والخمسون): وأين خزائن سعي النفوس؟

(السؤال الثالث والخمسون) ومن أين يعطى الأنبياء؟

(السؤال الرابع والخمسون) وأين خزائن المحدثين من الأولياء؟

(السؤال الخامس والخمسون) وما الحديث؟

(السؤال السادس والخمسون) وما الوحي؟

(السؤال السابع والخمسون) وما الفرق بين النبيين والمحدثين؟

(السؤال الثامن والخمسون) وأين مكانهم منهم؟

(السؤال التاسع والخمسون) وأين سائر الأولياء؟

(السؤال الستون) وما خوض الوقوف؟

(السؤال الحادي والستون) وكيف صار أمره كلمح البصر؟

(السؤال الثاني والستون) وأمر الساعة أقرب من لمح البصر؟

(السؤال الثالث والستون) وما كلام الله تعالى لعامة أهل الوقوف؟

(السؤال الرابع والستون) وما كلامه للموحدين؟

(السؤال الخامس والستون) وما كلامه للرسل، عليهم السلام؟ (السؤال السادس والستون) وإلى أين يأوون يوم القيامة من العرصة؟

(السؤال السابع والستون) وكيف مراتب الأولياء والأنبياء يوم الزيارة؟

(السؤال الثامن والستون) وما حظوظ الأنبياء من النظر إليه تعالى؟

(السؤال التاسع والستون) وما حظوظ المحدثين من النظر إليه؟

(السؤال السبعون) وما حظوظ سائر الأولياء من النظر إليه؟

(السؤال الحادي والسبعون) وما حظوظ العامة من النظر إليه؟

(السؤال الثاني والسبعون) وقوله: (( إن الرجل منهم ينصرف بحظه من ربه فيذهل أهل الجنان عن نعيمهم، اشتغالاً بالنظر إليه؟

(السؤال الثالث والسبعون) وما المقام المحمود؟

(السؤال الرابع والسبعون) وبأي شيء ناله؟

(السؤال الخامس والسبعون) وكم بين حظ محمد، صلى الله عليه وسلم ، وحظوظ سائر الأنبياء عليهم السلام؟ (السؤال السادس والسبعون) وما لواء الحمد؟

(السؤال السابع والسبعون) وبأي شيء يثني على ربه، عز وجل، حتى يستوجب لواء الحمد.

(السؤال الثامن والسبعون) وماذا يقدم إلى ربه من العبودية؟

(السؤال التاسع والسبعون) وبأي شيء يختمه حتى يناوله مفاتيح الكرم؟

(السؤال الثمانون) وما مفاتيح الكرم؟

(السؤال الحادي والثمانون) وعلى من توزع عطايا ربنا؟

(السؤال الثاني والثمانون) وكم أجزاء النبوة؟

(السؤال الثالث والثمانون) وما النبوة؟

(السؤال الرابع والثمانون) وكم أجزاء الصديقية؟

(السؤال الخامس والثمانون) وما الصديقية؟

(السؤال السادس والثمانون) وعلى كم سهم ثبتت العبودية؟

(السؤال السابع والثمانون) وما يقتضي الحق من الموحدين؟

(السؤال الثامن والثمانون) وما الحق؟

(السؤال التاسع والثمانون) وماذا بدؤه؟

(السؤال التسعون) وأي شيء فعله في الخلق؟

(السؤال الحادي والتسعون) وبماذا وكل؟

(السؤال الثاني والتسعون) وما ثمرته؟

(السؤال الثالث والتسعون) وما المحق؟

(السؤال الرابع والتسعون) وأين محل من يكون محقاً؟

(السؤال الخامس والتسعون) وما سكينة الأولياء؟

(السؤال السادس والتسعون) وما حظ المؤمنين من قوله {الظاهر والباطن والأول والآخر} .

(السؤال السابع والتسعون) وما حظ المؤمنين من قوله: {كل شيء هالك إلا وجهه} .

(السؤال الثامن والتسعون) وكيف خص ذكر الوجه؟

(السؤال التاسع والتسعون) وما مبتدأ الحمد؟

(السؤال الموفى مائة) وما قوله: (( أمين )) ؟

(السؤال الحادي ومائة) وما السجود؟

(السؤال الثاني ومائة) وما بدؤه؟

(السؤال الثالث ومائة) وما قوله: (( العزة إزاري )) ؟

(السؤال الرابع ومائة) وما قوله: (( والعظمة ردائي )) ؟

(السؤال الخامس ومائة) وما الإزار؟

(السؤال السادس ومائة) وما الرداء؟

(السؤال السابع ومائة) وما الكبرياء؟

(السؤال الثامن ومائة) وما تاج الملك؟

(السؤال التاسع ومائة) وما الوقار؟

(السؤال العاشر ومائة) وما صفة مجالس الهيبة؟

(السؤال الحادي عشر ومائة) وما صفة ملك الآلاء؟

(السؤال الثاني عشر ومائة) وما صفة ملك الضياء؟

(السؤال الثالث عشر ومائة) وما صفة ملك القدر؟

(السؤال الرابع عشر ومائة) وما القدس؟

(السؤال الخامس عشر ومائة) وما سبحات الوجه؟

(السؤال السادس عشر ومائة) وما شراب الحب؟

(السؤال السابع عشر ومائة) وما كأس الحب؟

(السؤال الثامن عشر ومائة) ومن أين؟

(السؤال التاسع عشر ومائة) وما شراب حبه لك حتى يسكرك عن حبك له؟

(السؤال العشرون ومائة) وما القبضة؟

(السؤال الحادي والعشرون ومائة) ومن الذين استوجبوا القبضة حتى صاروا فيها؟

(السؤال الثاني والعشرون ومائة) وما صنيعهم بهم في القبضة؟

(السؤال الثالث والعشرون ومائة) وكم نظرته إلى الأولياء كل يوم؟

(السؤال الرابع والعشرون ومائة) وإلى ماذا ينظر منهم؟

(السؤال الخامس والعشرون ومائة) وإلى ماذا ينظر من الأنبياء عليهم السلام؟ (السؤال السادس والعشرون ومائة) وكم إقباله على خاصته في كل يوم؟

(السؤال السابع والعشرون ومائة) وما المعية مع الخلق والأصفياء والأنبياء والخاصة، والتفاوت والفرق بينهم في ذلك؟

(السؤال الثامن والعشرون ومائة) : وما ذكره الذي يقول: {ولذكر الله أكبر} .

(السؤال التاسع والعشرون ومائة) وما ذكره الذي يقول: {فاذكروني أذكركم} .

(السؤال الثلاثون ومائة) وما معنى الاسم؟

(السؤال الحادي والثلاثون ومائة) وما رأس أسمائه، الذي استوجب منه جميع الأسماء؟

(السؤال الثاني والثلاثون ومائة) وما الاسم الذي أبهم على الخلق، إلا على خاصته؟

(السؤال الثالث والثلاثون ومائة) وبماذا نال صاحب سليمان ذلك، وطوى عن سليمان، عليه السلام، وهو رسول من الرسل؟

(السؤال الرابع والثلاثون ومائة) وما السبب في ذلك؟

(السؤال الخامس والثلاثون ومائة) وماذا اطلع من الاسم: على حروفه أم على معناه؟

(السؤال السادس والثلاثون ومائة) : وأين باب هذا الاسم، الخفي على الخلق، من أبوابه؟

(السؤال السابع والثلاثون ومائة) وما كسوته؟

(السؤال الثامن والثلاثون ومائة) وما حروفه؟

(السؤال التاسع والثلاثون ومائة) والحروف المقطعة مفتاح كل اسم من أسمائه، فأين هذه الأسماء، وإنما هي ثمانية وعشرون حرفاً، فأين هذه الحروف؟

(السؤال الأربعون ومائة) وكيف صار الألف مبتدأ الحروف؟

(السؤال الحادي والأربعون ومائة) وكيف كرر الألف واللام في آخره؟

(السؤال الثاني والأربعون ومائة) ومن أي حساب صار عددها ثمانية وعشرين حرفاً؟

(السؤال الثالث والأربعون ومائة) وما قوله: (( خلق الله آدم على صورته )) ؟

(السؤال الرابع والأربعون ومائة) وقوله: (( ليتمنين اثنا عشر نبياً أن يكونوا من أمتي )) ؟

(السؤال الخامس والأربعون ومائة) وما تأويل قول موسى: (( رب، اجعلني من أمة محمد )) ؟

(السؤال السادس والأربعون ومائة) وما تأويل قوله: (( إن لله عباداً، ليسوا بأنبياء، يغبطهم النبيون بمقامهم وقربهم إلى الله تعالى )) ؟

(السؤال السابع والأربعون ومائة) : وما تأويل قوله: (( بسم الله )) .

(السؤال الثامن والأربعون ومائة) وما تأويل قوله: (( السلام عليك، أيها النبي )) ؟

(السؤال التاسع والأربعون ومائة) وقوله: (( السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين )) ؟

(السؤال الخمسون ومائة): وما تأويل قوله: (( أهل بيتي أمان لأمتي )) ؟

(السؤال الحادي والخمسون ومائة) : وقوله: (( آل محمد )) ؟

(السؤال الثاني والخمسون ومائة) : والقائم بالحجة؟

(السؤال الثالث والخمسون ومائة) ومن أين يكلم الخلق حتى يقيم حجة الله عليهم -فإن الله تعالى قد أقام الحجة عليهم بالعبودية، وجعل للقائم بها طريقاً إلى محل خزائن الكلام-؟

(السؤال الرابع والخمسون ومائة) : وأين خزائن الحجة، من خزائن الكلام، من خزائن علم التدبير؟

(السؤال الخامس والخمسون ومائة) وأين خزائن علم الله، من خزائن علم البدء؟

(السؤال السادس والخمسون ومائة) وما تأويل أم الكتاب؟ - فإنه ادخرها، من جميع الرسل، له ولهذه الأمة؟

(السؤال السابع والخمسون ومائة) وما معنى المغفرة، التي لنبينا وقد بشر النبيين بالمغفرة؟

 

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -