اخر الاخبار

امراة جسدها عملاق وبشرتها بيضاء تتجسس على المهدي

 



بسم الله الرحمان الرحيم 

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد 


وبعد 


رؤيا منقولة

 

تقول الرائية 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رؤيه لي بتاريخ فجر اليوم بعد قراءة ما تيسر من القرآن والذكر والتحصين قررت ان لا أدعوا  بشيئ لرؤىوان أتقبل الرؤيه  كهديه من الله تعالى  فرأيت اني ذهبت لسجن لزيارة شخص ما وكنت في قاعة الانتظار أين يقومون بالكشف بسكانار وكنت اقرأ ايات من سورة البقرة وهي ومن الناس من يقول امنا بالله واليوم الآخر وماهم بمؤمنين يخادعون الله واللذين امنوا وما يخادعون ألا انفسهم ومايشعرون وكنت أرى اعوان السجن يقبضون على شخص مغطى بملحفه سوداء وبقيت اردد ايات أخرى من سورة البقرة وهي واذا لقوا الذين امنوا قالوا أمنا واذا خلو الى شياطينهم قالوا أنا معكم أنما نحن مستهزؤون الله يستهزء بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون وبعد نزع اللحاف فاذا هي امراة جسدها عملاق وبشرتها بيضاء ثم اجلسوها على كرسي وفهمت انها جاسوسه أو مخابرات تتجسس على شخص المهدي في السجن وكان سبب كشفها هي الايات التي قراتها والتفت إلى الشق الايمن رأيت امراه اسمها اكرام وفي الحقيقة اعرفها تشتغل قاضيه في المحكمه كانت تنتظر دورها في الكشف ويجلس ابنها الى جانبها اسمه يوسف ولكن لم تكن ملامح ابنها بل كانت ملامح الشخص الذي كنت ازوره وكان في سن 7او8من العمر وايضا لا أعرف إن كان لها ابن أم لا في الحقيقه وقلت لها سيكشف عليك الآن لا تخافي لن يحصل معك مثل ما حصل مع المرأه وتغير المشهد كنت أرى نفسي ألبس لباسي الشرعي لونه برتقالي جميل كنت أجوب الشوارع وأنا اردد سورة البقرة وكنت أطلب من الناس ان تقرأ مثل ما اقرأ فرايت رجل أمامي اسمه عمار وجهه مستبشر ويبتسم ويردد مثل ما اقرأ من الايات ورأيت نساء تردد مثلي وكنت أحثهم على سورة البقرة ومن بين المنازل التي مررت بها وقرأت عليها ايات كنت اتف على المنزل وكأنني قمت برقيته وسبحان الله في الرؤيه كنت مأموره باخبار الناس بقرائة سورة البقرة وكنت في سعاده كبيرة جدا حتى خلت اني أطير أو لي اجنحه وانا اقرأ والناس تجاوبت معي ويشهد الله على ما رأيت والى غاية هذه اللحظة اشعر بنفس السعادة وعند الأستيقاظ شعرت ان هناك بشرى كبيرة قادمه للمؤمنين

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -