رؤيا للأخت مناسك (ايمان موسى)
بتاريخ ١١ / ١ / ٢٠٢٤ .. ٢٩ / ٦ / ١٤٤٥
منقولة عن مجموعة ريف الروح للأخ طارق يحيا
تقول الرائية:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رايت اليوم هذه الرؤيا ،،،
رايت اني في صالة اظنها استراحة لعيادة تجلس بجانبي امراة وزوجها وابنتهما العشرينية ،،،
كنت انتظر زوجي لانه بالداخل لامر يخصه ،،،
تاخر زوجي فخرجت للشارع الى مكان سيارة زوجي فلم اجد سيارته ،،،
انتظرت طويلا لكنه لم ياتي ولم يخرج من المكان ولا ادري اين ذهب ،،،
جاء الرجل وزوجته وابنته واقترحا ان يوصلاني ،،،
فجلست في سيارتهم ننتظر قليلا ،،،
فاخبرني الرجل انه من احدى بلاد الشام واظنه من لبنان ،،،
فقلت له اننا في اخر الزمان واني اهتم بامور اخر الزمان ،،،
وكان يناقشني في امور اخر الزمان وهو يعلم صدق حديثي ،،،
فقلت له نحن في زمان المهدي والنبي عليه الصلاة والسلام اخبرنا ان المهدي يخرج من جهة الغرب ،،،
فسالني ما المقصود بجهة الغرب ،،،
فاخبرته ان جهة الغرب تبدأ من ليبيا وتنتهي بالجزائر والمغرب ،،،
فقال الرجل : ان الجزائر تحاربه دول كبيرة ،،،
فقلت له : لهذا هناك تعتيم كبير على الجزائر واخبار الجزائر ،،،
ثم قلت : يحاربون الجزائر لانها تمتد حتى اخر ارض المغرب ولهذا تسمى الجزائر ارض المغرب الكبير ،،،
(واقصد ان المغرب ارض جزائرية ) ،،،
ثم قلت : يخرج المهدي من الجزائر ،،،
ثم جاء زوجي بسيارته فاذا لونها تغير الى اللون الاخضر التركوازي وفيها خطين عريضين اسودين ،،،
ذهبت لزوجي وكانت معه ابنتي مي تبكي تريد ان تراني ،،،
ثم امر زوجي ان نجتمع كلنا لنصور صورة جماعية مع الرجل وزوجته وابنته ،،،
ثم حضنني زوجي فعرف الجميع ان زوجي يحبني جدا وشعر بافتقادي كل هذه الفترة ،،،
ولم يتركني زوجي وما زال يحتضنني وخده على خدي ،،،
فشعرت بالراحة والامان معه ،،،
انتهى
مناسك
منقول